رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في تلك اللحظة الحرجة عند الصليب بينما لا يوجد أي سند بشري يعضد مريم والشيئ الوحيد الذي يمكن ان تعتمد عليه هو إيمانها بأن المعلّق على الصليب هو في الحقيقة إبن الله والذي سيملك للأبد، إيمان بأنها في الحقيقة “أم ربي” كما قالت لها اليصابات يوما ما، إيمان بأن ذلك هو “السيف” في حقيقته كجزء من خطة الله كما تنبأ سمعان الشيخ في القديم وان ابنها مرة أخرى يقوم بعمل “أبيه السماوي”. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|