رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وفيما هو مجتاز رأى لاوي بن حلفى جالساً عند مكان الجباية، فقال له: اتبعني. فقام وتبعه ( مر 2: 14 ) ( 2كو 5: 14 ) لاوي بن حلفى والمحبة الحاصرة لا يوجد ما يعوِّض فتور المحبة من جهة الرب يسوع ( رؤ 2: 4 ). إننا أيها الأحباء نتعامل مع الرب الذي يحبنا جداً وهذا يعطينا ثقة في أن نقول له كل شيء ونُخبره بكل أمورنا. وفي جلوسنا أمام الرب سنجده متنازلاً بلطفه وعطفه ليعلمنا أشياء كثيرة عن أخطائنا وتقصيراتنا ويصحح لنا أفكاراً كثيرة استقرت مغلوطة في أفهامنا ونسمع منه نصائح كثيرة غالية وإرشادات ثمينة هامة. والرسول يعلمنا أن مقدار محبتنا للرب هو الذي يحدد مقدار نفعنا. قد ننفق كل أموالنا ولكن ليس عن محبة، فلا ننتفع شيئاً. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|