يتميز سفر حزقيال الجزء الأول منه (ص٤-٢٤)
مليء بالحديث عن حيثيات القضاء على الأمة وعلى مدينة أورشليم
وكانت عبادة الأوثان سببًا رئيسيًا لذلك (ص٦؛ ٨–١١)،
وكذلك لجوء شعب إسرائيل للأمم الوثنية (ص١٦؛ ٢٣).
الأمر الذي شبَّهه الرب بالزنا الروحي وعدم احترام المقدَّسات
مثل السبت (ص٢٠) وهكذا فالرب يذكر سبب القضاء قبل توقيعه.