يقدم لنا أليفاز صورة حية لمنهج طريق التوبة،
بجانبيه السلبي والإيجابي، وكأنه يعلن: "حد عن الشر، وأصنع الخير" (مز 34: 14).
فإن أغمضنا أعيننا عن نيته في أن يختلق اتهامات لأيوب البار،
فقد أوضح ضرورة التعرف على الخطايا والآثام والاعتراف بها،
مع الرجوع إلى الله والتمتع بالشركة معه.
لقد قدم صورة جميلة ورائعة عن بركات التوبة.