أعجوبة شفاء الأعمى، وهو رجل أعمى منذ مولده حصل
على الرؤية بأعجوبة من السيد، حادثة شفائه كانت نقطة بداية لخلاصه،
وذلك بسبب جوابه في نهاية المقطع الإنجيلي لسؤال السيد المسيح:
“أتؤمن بابن الله” فصرخ الأعمى، عند رؤيته النور الإلهي،
باعترافه الإيماني: “أومن يا سيد وسجد له”.
يشكل هذا الموقف لحظة مباركة لنا كي نقف بمواجهة إيماننا
ونتساءل أين هو؟ ولنسعى كي نجدده وننميه،
بداية هذا الإيمان كانت يوم معموديتنا.