|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لَيسَ لَنا في الحَقيقَةِ مَلجَأٌ عَزيزٌ وَحُصنٌ مَنِيعٌ وَسُورٌ لا يُقتَحَمُ سِواكِ يا كُلِّيَّةَ النَّقاوَةِ، فَإِلَيكِ نَلتَجِئُ، وَنَحوَكِ نَهتِفُ قائِلينْ: «أَغيثِينا يا سَيِّدَةُ حَتَّى لا نَهلَكُ، وَأَظهِرِي نَحوَ الجَميعِ نِعمَتَكِ وَمَجدَ اقْتِدارِكِ وَعَظيمَ تَحَنُّنِكِ». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حَتَّى يَجِدَهُ |
يا والِدَةَ الإِلهِ سَيِّدَةَ العالَمِ |
أُنظُري يا سَيِّدَةُ إِلَينا بتَحَنُّنِكِ |
أُنظُري يا سَيِّدَةُ إِلَينا نَحنُ المَرضَى نَفْسًا وَجَسَدًا |
«اجْلِسِي ... حَتَّى»؛ حتى متى؟ |