رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
”امتى يا رب نروح السما عشان نبطل إيمان!“ صغر العالم في عنيها استوعبت قد إيه الجسد هش وقد إيه الكل إلى زوال! حتة منها بقت في السما فبقت عاوزة تعمل كل حاجة هنا بمنظور السما! كل ده غيَّر مفاهيم، إيه اللي يستاهل؟ وإيه اللي لأ؟ إيه اللي تبذل فيه مجهود؟ وإيه اللي بهدلة على الفاضي! إحساسها بقيمة الوقت! ضغط تأثير كلام الناس عليها، وغير كده كتير من التفاصيل اللي بقي ملهاش نِفس تضيع وقت فيها من كتر ما عنيها متشعلقة لفوق عالسما! ومع كل حد يسافر ويروح للبيت الأبدي بتفرح بالعزوة اللي بتتجمع فوق تحس بالغربة وتبتسم فقلبها وتقول: ”يا بختكم“ ترجع من تاني تتشدد وتعمل اللي عليها بحماس من غير لزقة بزيادة فالعالم بتركيز من غير تشتيت في كلام فاضي من جواها بقت صلاتها: ”الدنيا يا رب عاملة زي البخار، هيظهر شوية ويختفي! فعلمني أحصى أيامي واديني القلب الحكيم، أعيش اليومين اللي فاضلينلي بأمانة لحد ما تجمعنا عندك ونكون دايمًا فرحانين من غير فراق تاني ولا أنين آمين“ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عشان يدخلك السما |
ازاى نروح السما |
وجع مش هيروح غير لما نروح السما |
المهم مانزعلش من بعض خلينا نروح السما |
مانزعلش من بعض خلينا نروح السما |