![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() (إنجيل لوقا 2: 25-32) ![]() ** ذوكصاصى أو ثيؤس إيمون فصلٌ مِن بشارة معلمنا مار لوقا البشير والتلميذ الطاهر بركاته علينا آمين. ** وإذا إنسان كان بأورشليم اسمه سمعان، وهذا الإنسان كان بارا تقيا متوقعا تعزية إسرائيل، والروح القدس كان عليه. وكان قد أعلم بوحي من الروح القدس أنه لا يرى الموت قبل أن يعاين المسيح الرب. فأقبل بالروح إلى الهيكل. ولما دخل بالطفل يسوع أبواه ليصنعا عنه كما يجب في الناموس، حمله سمعان على ذراعيه وبارك الله قائلا: الآن يا سيدي تطلق عبدك بسلام حسب قولك، لأن عيني قد أبصرتا خلاصك الذي أعددته قدام جميع الشعوب. نورا تجلى للأمم، ومجدا لشعبك إسرائيل. (والمجد لله دائما) ** تين أووأوشت إمموك أوبيخرستوس نيم بيك يوت إن أغاثوس نيم بى إبنفما إثؤواب جى أك (إى) أكسوتى ممون ناى نان. نَسْجُدُ لَكَ أيُّها المَسيح مَعَ أبيكَ الصالِح والروح القُدُس لأنَّك (أتيتَ) وخَلَّصْتَنا ارحَمْنا ** |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|