رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"إذهب اولاً وصالح أخاك، ثمّ عُد فقرّب قربانك" (متى ٥: ٢٣) قال الرّبّ يسوع: "وصيتي هي أَحبوا بَعضُكم بَعضًا كما أحببتكم" (يوحنا ١٥: ١٢) مثل السّامري الصّالح (لوقا ١٠: ٢٥-٣٧). كلّنا يعرف من هو السّامريّ الصالح. أخوك هو أيّ إنسان أيّها المسيحيّ الصّالح، وهو ذاك الّذي تعتقد بأنّه عدوّك. وأخوك هذا أهمّ من قربانك. القربان كان يقرّب لله من أجل غفران الخطايا، أو من أجل طلب نعمة، أو شكره على عطاياه الوفيرة لنا. ولكن اليوم، من هو قربانك أيّها المسيحيّ؟ أليس هو ربّك وإلهك، ألّذي قرّب نفسه لأجلك ولأجل العالم أجمع؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|