رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الخضوع للرب: "اخضع للرب وتضرع إليه، ولا تغر من الذي طريقه ناجحة في حياته. بإنسان يُصنع الإثم" [7]. إذ يستنير الإنسان بنور الصليب كما في الظهيرة يُدرك كمال حبه ورعايته فيخضع له تمامًا ولا يرتبك لا بنجاح الشرير ولا بمكائده. من ينشغل بصليب رب المجد لا يتذمر حتى إن بدت خطط الأشرار ناجحة، فإن الله المخلص صانع خيرات يحول حتى شرور الأشرار لخلاصنا، كما حوَّل مقاومة اليهود لخلاص العالم، وخيانة يهوذا لتحقيق الصليب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الخضوع للرب: «فَاخْضَعُوا ِللهِ» |
في العذراء مريم نرى الخضوع للرب والإيمان بقدرته |
( مزمور 9 : 11 ) رنموا للرب |
علمنى يارب الخضوع للى لازم يجوز ليه الخضوع |
الخضوع للرب |