رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نَكُونُ مِثْلَهُ لأَنَّنَا سَنَرَاهُ كَمَا هُوَ ( 1يوحنا 3: 2 ) حالة انتظار الرب هذه ينبغي أن تطبع ختمها علينا. ينبغي أن يكون العالم قادرًا أن يقرأ فينا أن قلوبنا رجاؤها الوحيد مجيء الرب، ولذلك فهي ليست متعلقة بهذا العالم، بل غرضها الحقيقي أننا نكون معه إلى الأبد ونكون مثله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انتظار عودة الرَّبّ ما دامت ساعة العودة غير متوقِّعة |
إن حالة انتظار المؤمن للمسيح كرجاء القلب |
حالة واحدة فقط تجبر قائد الطائرة على انتظار المسافر |
انتظار الرب |
انتظار الرب |