الخطيئة: جلبت الخطيئةُ التي دخلت العالمَ بسبب تمرّد آدم وحواء وعصيانهما، الموتَ للإنسان "غرسًا واحدًا نهيتني عن الأكل منه هذا الذي أكلت أنا منه بإرادتي فجلبت على نفسي حكم الموت". جاءت قيامة المسيح بالحياة للعالم وبكسْرٍ لشوكة الموت فقال القدّيس بولس" أين شوكتك يا موت وأين غلبتك يا هاوية". جاء يسوع في ملء، الزمن وتجسد من عذراء، وتحمّل الآلام من أجل أن يغفر خطايانا نحن البشر و"صارت الحياة لنا فيه، فمن ملئه نلنا نعمة فوق كل نعمة، لأنّ الناموس بموسى أُعطيَ، أما النعمة والحق فبالمسيح يسوع قد صارا".