علَّمهم وأطعمهم: «وَكَانَ جُوعٌ فِي الأَرْضِ وَكَانَ بَنُو الأَنْبِيَاءِ جُلُوسًا أَمَامَهُ» ( 2مل 4: 38 ). كان أليشع يهتم بهم، ويعمل معهم ما يُشبه المؤتمرات، يتجمَّع أمامه عدد كبير منهم، لكي يتتلمَذوا على يديه، فيُقدِّم لهم التعاليم التي تبنيهم روحيًا.