رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وجد رعاة النفوس ينبوعًا حيًا للحب الرعوي الصادق في محبة الآب للإنسان ويُعلق القديس يوحنا الذهبي الفم "يبدو لي أنه يجب الاقتداء بالراعي الذي له التسعة والتسعون خروفًا لكنه أسرع وراء الخروف الضَّالّ. لست أريد أن يخلص الكثيرون، بل الكل، فإن بقي واحد في الهلاك أهلك أنا أيضًا". يرغب الله في خلاص الإنسان الخاطئ أو الضائع في عودته أولا للعيش في أخوة لا تستثني أحداً: فريسيًا كان أم عشارًا، بارًا أم خاطئًا؛ فالجميع مدعوون ليكونوا عائلة جديدة حيث يوجد مجال للجميع. إننا جزء من عائلته وإنه لن يتركنا بل هو معنا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|