قد يفرق الالتزام المسيحي بين الأصدقاء والأحباء، فإن، قيَّمنا وأهدافنا لا بدَّ أن تفصلنا عن الآخرين كي نحمل صليبنا ونتبعه بحيث يكون الله الأولوية المطلقة في حياتنا.
ولا يمكن قبول الرب إن لم نرضَ عن أعماله، وهي أعمال النار التي تُنقّي وتحرق جميع مشاعر التعلق الأرضية التي يتعلق بها القلب، وجميع الثروات والكنوز الباطلة.