يا لرقاد والدة الإله الفائق البركات، تلك التي لبثت بتولاً بعد الولادة
ولم تختبر فسادًا حتّى في القبر. فجنسُنا بواسطتها قد مُجِّدَ وجُعل مبارَكًا في المسيح إلهنا
. يا لرقاد والدة الإله الفائق البركات، التي بواسطتها تجدَّد كلّ شيء
واتَّحد الأرضيُّون بالسماويِّين صارخين معهم بالتسبيح:
" ألمجد لله في العلى وعلى الأرض السَّلام وفي الناس المسرّة.
(القديس موذستس رئيس أساقفة أورشليم)