رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
+ وبعد ذلك بعشر سنوات كتب من بولس في سجنه في رومية رسالته إلى أهل فيلبي، ومنه ندرك عمق إيمان الفيليبيين. فالسيد المسيح بالنسبة لهم، لم يكن معلما لمبادئ نبيلة نشرها ثم مات. كلا، إنه الصديق الحاضر أبدًأ، الرب الحي المحيي الذي من أجله تقبّلوا العذاب بفرح. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|