رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيتها الفائقة القداسة أم الرأفة مريم البتول، توطده وتزيدني أملاً وثقةً بكِ، لأني أعتبر أن شقاوة حالي تضاعف فيكِ الشفقة نحوي. فأظهري ذاتكِ يا مريم، أنكِ أنتِ بالنسبة اليَّ هي تلك الرحومة عينها نحو كل أولئك الذين يستغيثون بكِ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كن أملأ ولا تكن ألماً |
أشد الجراح ألماً |
اخلقوا من الألم أملاً |
ابتسم حتى و إن كنت تعتصر ألماً |
كفاك ألماً يا بولس ... ! |