لِتَصيروا بني أَبيكُمُ الَّذي في السَّمَوات، لأَنَّه يُطلِعُ شَمْسَه
على الأَشرارِ والأَخيار، ويُنزِلُ المَطَرَ على الأَبرارِ والفُجَّار.
"تَصيروا" فتشير الى الانتقال إلى حالة جديدة تؤثر في الكيان كله؛ لو لم يحبنا الله ونحن اعداؤه ما صرنا أبناءه، ولكنا إن ادعينا اننا ابناءه ونحن غير مشابهين له في المحبة فقدنا كل حقوقنا.