فإِذا كانَ عُشبُ الحَقْل، وهُوَ يُوجَدُ اليومَ ويُطرَحُ غداً في التَّنُّور،
يُلبِسُه اللهُ هكذا، فما أَحراهُ بِأَن يُلبِسَكم، يا قَليلي الإيمان!
" يُوجَدُ" فتشير الى العشب الحي والنامي والزاهي.
أمَّا عبارة "اليومَ ويُطرَحُ غداً" فتشير الى اصطلاح
يدل على مدتين زمنيتين قريبتين وبالتالي رمز الزوال