أن الفتور خطر علي الخادم، سواء كان يخدم أم لا يخدم.
فتركه للخدمة ليس علاجًا له ولا للخدمة إذن لابد أن يعالج الفتور في حياته، أولًا من أجل نفسه.
وليعلم أن السيد المسيح علمنا أن نشهد له في أورشليم، قبل السامرة وإلي أقصي الأرض.
وأورشليم هنا ترمز إلي حالة القلب من الداخل.