+ أع 24 : 14( حسب الطريق الذى يقال له شيعة ” هرطقة (”
+ أع 28 : 22( لأنه معلوم عندنا من جهة هذا المذهب ” الهرطقة ” أنه يقاوم فى كل مكان).
وقد استخدمها المؤرخ والكاهن اليهودي يوسيفوس المعاصر لتلاميذ المسيح (35-100م) بهذا المعنى والوصف وطبقها على المذاهب اليهودية التي كانت سائدة في عصره وهي الفريسيين والصدوقيين والآثينيين. كما استخدمت من وجهة نظر اليهود لوصف الجماعة المسيحية في أيامها الأولى والتي نُظروا إليها كجماعة خارجة من اليهودية ومن ثم دُعيت ب ” الطريق الذي يقال له شيعة (αίρεσιν) ” (أع14: 24) و ” مذهب (αίρέσεως) يقاوم في كل مكان ” (أع22: 28)، كما وُصف القديس بولس ب ” مقدام شيعة (αίρέσεως) الناصريين ” (أع5: 24).