رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنتم قصدتم لي شراً. أما الله فقصد به خيراً ( تك 50: 20 ) إن التجارب والأحزان، الخسائر والصلبان، الطرق الشاقة والأودية المُظلمة، كل هذه سوف تصبح فرصاً لنجاح روحي هائل، إذا تذكرنا أن المجد هو قصد الله الثابت من جهتنا، وأن كل معاملاته معنا هي في طريق إتمام قصده من نحونا. وفي نور قصده، نستطيع أن نخضع لطرقه ومعاملاته معنا، وفي طريق الخضوع لا بد أن نتمتع برفقة الرب لنا، وإن كان الرب معنا فلا بد أن يكون لنا النجاح الذي يفوق كل نجاح: النجاح الروحي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنه يهبنا روحه القدوس عاملًا فينا، يهبنا حياته فينا |
يهبنا فهمنا ويمسك بأيدينا ليقودنا إلى المجد |
يأتي الفكر من الله عندما يهبنا الله أن يفتقدنا بإنارة الروح القدس |
قصد الله الثابت |
الله يهبنا دون أن نطلب |