((جَعَلَ طيناً على عَينَيَّ ثُمَّ اغتَسَلتُ وها إِنِّي أُبصِر))
"جَعَلَ طيناً على عَينَيَّ ثُمَّ اغتَسَلتُ وها إِنِّي أُبصِر"
فتشير الى أقوال الرجل الأَعمى في الاستجواب الثاني التي لم تكن مناقضة لأقواله في الاستجواب الأول، غير أنه لم يذكر عن السيد المسيح "صنع طينًا" (يوحنا 9: 10)، ولا المكان الذي به أغتسل.
وكانت شهادة جديدة بدعوى يسوع انه هو المسيح على لسان الاعمى الذي برئ، وفرصة جديدة لتبيان صحة تعليم المسيح.