" إِيمانَهم" فتشير الى إيمان حاملي المُقعَد، وكلهم ثقة بقدرته الالهية التي تعمل عن يده (لوقا 9: 2). ويُعلق القدّيس بطرس خريزولوغُس "لا يرفض يسوع أن يلبّي طلب إيمان الآخرين.
هذا الإيمان هو نعمة، وهو يتطابق مع إرادة الله".
وهنالك أحيانا يطلب يسوع الايمان قبل ان يتدخل كما حدث مع يائِيرس، رئيسِ المَجمَع لإحياء ابنته "لا تَخَفْ، آمِنْ فقط" (مرقس 5: 36)،
وأحيانا يربط يسوع الشفاء بالإيمان كما حدث مع المرأة المنزوفة حيث قالَ لها يسوع "يا ابنَتي، إِيمانُكِ خَلَّصَكِ" (مرقس 5: 34).