ويربط بين التوبة والإنذار والعقاب، مستشهدا بهلاك بعض الجليليين على يد بيلاطُس ـ وبهلاك بعض سكان أهل سلوم (سلوان) تحت البرج الذي انهار عليهم.
ينبّهنا يسوع أن نتوب إذ لا نعلم في أي وقت سيقع البرج علينا أو سيبطش بنا عظماء هذا الدهر، عالم الظلم والظلمات.
إن النتيجة التي يودُّ يسوع أن يحمل سامعيه إليها هي ضرورة التوبة.
توبوا "لأنكم لا تعلمون لا اليوم ولا الساعة"!