كان نحميا يهتم ببناء الشعب المكسور
والسور المُتهدِّم يعني أنه لا فرق بين الأبرار الأشرار
في الحياة والكلمات، في القرارات والتصرُّفات،
فهدم السور يقود إلى دخول الأعداء
«مِنْ أَجْلِ جَبَلِ صِهْيَوْنَ الْخَرِبِ. الثَّعَالِبُ مَاشِيَةٌ فِيهِ
» ( مرا 5: 18 ).