بادر أن تجيء إليَّ سريعًا، لأن ديماس قد تركني
إذ أحب العالم الحاضر وذهب إلى تسالونيكي
( 2تي 4: 9 ، 10)
فقد خسر ديماس الجعالة مع أنه كان السبَّاق، فالعِبرة بإتمام السباق.
وما أوسع المُباينة بين ذلك الذي «أحب العالم الحاضر»
كما تُظهره هذه الأعداد، وبين الذي تطلَّع في الأعداد السابقة إلى «ذلك اليوم»،
الذي فيه سيُمنح «إكليل البر» من يد «الرب الديان العادل»! ( 2تي 4: 6 - 8).