28 - 02 - 2022, 08:07 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
أن ننشغل بمن هو الله لنفوسنا
o هو الإله الحي «عَطِشَتْ نَفْسِي إِلَى اللهِ، إِلَى الإِلَهِ الْحَيِّ» (مز42: 2)؛ الوحيد الذي يُروي عطش النفس، ويملأ أعمق احتياجاتها، رغم الجدوبة والجفاف.
o هو إله حياتي «بِالنَّهَارِ يُوصِي الرَّبُّ رَحْمَتَهُ، وَبِاللَّيْلِ تَسْبِيحُهُ عِنْدِي صَلاَةٌ لإِلَهِ حَيَاتِي» (مز42: 8)؛ هذا يعني إنه يعرفني بالتمام، ويعرف تكويني، لذا أستطيع أن أستودع له كل تفاصيل حياتي، واثقًا أنه يعتني بي.
o هو إله حصني «لأَنَّكَ أَنْتَ إِلَهُ حِصْنِي» (مز43: 2)، الذي أحتمي به في مواجهة كل اضطرابات الحياة وكل مخاوف الطريق «اِسْمُ الرَّبِّ بُرْجٌ حَصِينٌ، يَرْكُضُ إِلَيْهِ الصِّدِّيقُ وَيَتَمَنَّعُ»، «صَالِحٌ هُوَ الرَّبُّ. حِصْنٌ فِي يَوْمِ الضَّيق، وَهُوَ يَعْرِفُ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْهِ» (أم18: 10؛ نا 1: 7).
|