رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَالآنَ أُنْذِرُكُمْ أَنْ تُسَرُّوا، لأَنَّهُ لاَ تَكُونُ خَسَارَةُ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ مِنْكُمْ» (لأعمال27: 22) تُرى لو كان بولس معنا اليوم، فهل كنا نتشكك في كونه يدعونا أن نُسَر أو نطمئن وتطيب نفوسنا؟ فإن خدمته كانت تحمل تشجيعًا عظيمًا. وهذه هي كلماته، عندما كان يُبحر بالسفينة إلى روما، فخطفتها العاصفة، وانتُزِعَ كل أمل في النجاة، لدى كل المسافرين، ولكنه يدعوهم “أَنْ يُسَرُّوا”. وبقى هادئًا بخصوص هذا الأمر، وبقوة هذا اليقين سعى أن يُبدِّد مخاوف المسافرين معه |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مع كونه لصًا ومرتدًا يهتم أن يُعبد كإله، ومع كونه عبدًا مُجردًا |
نعم نطمئن لأننا لسنا بمتروكين |
يسوع كونه إنسانا حقا مع كونه أيضا إلهاً حقاً |
نحن نحب حين نطمئن ❤️ |
مد يدك وطمئن قلبي |