هذه الآية مقتبسة من ميخا النبي (5: 1) من القرن السابع، وهنا يفكر ميخا النبي في أصول سلالة داود القديمة (1 صموئيل 17: 12) وتشير في انجيل متى الى نبوءة عن بيت لحم على لسان مستشاري هيرودس للدلالة على أهميتها كمكان ميلاد الرب وعلاقة يسوع ببيت داود.
وقد فهم القادة الدينيون هذه الآية كتنبؤٍ عن ميلاد المسيح، وكذلك فهمتها الكنيسة الأولى.
وكان الناس في أيام يسوع يتسألون في يسوع "أَلَم يَقُلِ الكِتابُ إِنَّ المَسيحَ هُوَ مِن نَسلِ داود وإِنَّهُ يأتي مِن بَيتَ لَحْمَ، القَريةِ الَّتي مِنها خَرَجَ داود؟"(يوحنا 7: 42).