|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قَرِيبٌ هُوَ الرَّبُّ مِنَ الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ، وَيُخَلِّصُ الْمُنْسَحِقِي الرُّوحِ ( مزمور 34: 18 ) بلا شك أن الأتقياء مُتميزون عن الأشقياء، والمُخلَّصين عن الهالكين، والتائبين عن الخائبين. فلقد ميَّز الرب تقيِّه ببعض الأمور الرائعة: خلاص الرب: «لأن خلاصه قريب من خائفيهِ» ( مز 85: 9 ) لا نتكلَّم هنا عن الخلاص من دينونة الخطية، بل عن الخلاص الذي نختبره يوميًا، بل قُل لحظيًا. إنه الخلاص من كل ما من شأنه أن يُتعِب المؤمن ويُعطله عن الركض والسير خلف سَيِّده وغرضه الأسمى والأمجد، ليتنا نتشجع بالقول: «هكذا قال الرب: احفظوا الحق وأجروا العدل. لأنه قريبٌ مجيء خلاصي واستعلان برِّي» ( إش 56: 1 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
خلاصه قريب لمنتظريه |
فيه نبشر كل إنسان بأن خلاصه قريب والله قرر أن يخلص |
لأن خلاصه قريب من خائفيه |
لان خلاصه قريب |
خلاص الرب قريب فإطمئن |