«أَيُّهَا السَّيِّدُ الرَّبُّ، بِمَاذَا أَعْلَمُ أَنِّي أَرِثُهَا؟»
( تكوين 15: 8 )
يُخرِج ملكي صادق خبزًا وخمرًا، رمزين للحياة والفرح ( تك 14: 17 -19)،
ويسمع أبرام الوعد عن نسله ( تك 15: 5 )،
ويتغيَّر اسمه إلى إبراهيم الذي معناه “أب لجمهور عظيم” ( تك 17: 5 ).
وذلك في الوقت الذي فيه لم يكن له ولَد على الإطلاق،
لكن وعد الله دائمًا وأبدًا هو الأفضل والأضمَن من كل واسطة بشرية.