«يَا رَبُّ انْتَظَرْنَاكَ. إِلَى اسْمِكَ وَإِلَى ذِكْرِكَ شَهْوَةُ النَّفْسِ»
( إشعياء 26: 8 )
إن اسم ربنا المجيد المبارك والحلو “يَسُوع” هو ما يلذ للمؤمن الحقيقي التغني به والتحدث عنه، وكل حديث لا يدور حول هذا الاسم العجيب، لا يُشبع النفس بل يملأها كمدًا ويبوسة.
فالتأمل ولو في قليل من كثير من البركات الغنية التي نلناها بواسطة هذا الاسم الجليل، يملأ قلوبنا فرحًا وألسنتنا ترنمًا لهذا الاسم الفريد، أو بالحري لشخصه المبارك، لأن اسمه هو ذاته الكريمة له المجد.