رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
طِلْبَتَكَ قَدْ سُمِعَتْ، وَامْرَأَتُكَ أَلِيصَابَاتُ سَتَلِدُ لَكَ ابْنًا وَتُسَمِّيهِ يُوحَنَّا، وَيَكُونُ لَكَ فَرَحٌ وَابْتِهَاجٌ ( لوقا 1: 13 ، 14) زكريا وأليصابات زوجان رائعان، كوَّنا ثنائيًا تقيًا، فهما يخافان الله ويسلكان في طرقه المستقيمة ( لو 1: 6 ). ولكن رغم هذا، لم تَخلُ حياتهما من عقدة لا حل لها، وحرمان قاسٍ يسحب من رصيد السعادة لديهم؛ فقد حُرِما من الإنجاب، وهو أمر صعب جدًا على اليهود في ذلك الوقت، ويبدو من استهلال قصتهما الثرية، أنهما صلَّيا كثيرًا لله، لكي يُعطيهما نسلاً، ولكنه لم يُجبهما، لدرجة أنهما نسيا هذه الطلبة، وظنا أن الله أيضًا قد نسيها!! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن كان إبرام وساراي يسلكان بالإيمان |
الأمانة المستقيمة |
تلك السطور المستقيمة |
سر فى الطريق المستقيمة |
السيرة المستقيمة |