رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلم أزل اليوم متشدداً كما في يوم أرسلني موسى. كما كانت قوتي حينئذ، هكذا قوتي الآن للحرب وللخروج وللدخول. فالآن أعطني هذا الجبل .. ( يش 14: 11 ،12) التحدي الثالث فتمثل في الجبل الذي أراد أن يمتلكه: كان طموحه أن يمتلك حبرون، لكن الأعداء كانوا مسيطرين عليها، كانوا جبابرة ومدنهم عظيمة محصّنة، وماذا يفعل وهو قد بلغ الخامسة والثمانين؟ هل ينظر إلى إمكانياته الشخصية؟ أو ينظر إلى قوة الأعداء وجبروتهم؟ اسمعه وهو يقول ليشوع: "فالآن أعطني هذا الجبل الذي تكلم عنه الرب في ذلك اليوم ... لعل الرب معي فأطردهم كما تكلم الرب" ( يش 14: 12 ). وصعد كالب الجبل وحارب وطرد بني عناق وامتلك حبرون!! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يثرون |
من يمتلك الإحساس بالآخرين فهو يمتلك نعمة كبيرة جداً |
زكا كان اقصى طموحه نظره من يسوع |
حبرون |
قُورَح ابن حبرون |