يجب ان نكون نحن نافعين للأخريين
أي عندما يقع شر، ليس فقط لأجل عدم الانتقام، بل أن تكون نافع له، بمعنى من سخرك ميلاً واحداً امشى معه ميلان وهكذا نفعته بميل زيادة، ومن أراد ان يخاصمك ويأخذ ثوبك فأترك له الرداء ايضاً أي إكرمه، وهذه المحبة التي تقدمها للأخر هي التي تكسر فيه شوكة الشر يعنى تحبهم والشر يطلع لما يدوق محبتك له بدون أسباب .