|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هو في السنة الأولى من مُلكه في الشهر الأول فتح أبواب بيت الرب ورممها. وأدخل الكهنة واللاويين وجمعهم إلى الساحة الشرقية ( 2أخ 29: 3 ،4) في تاريخ حزقيا نرى الثمر الشهي والتعزية الوافرة ... مكتوب عنه "فتح أبواب بيت الرب ورممها"؛ وما أسعد هذه البداية في طريقه، بداية تضمن أن سيره سيكون مجيداً، بداية مُشجعة جداً "فتح أبواب بيت الرب". وما أجمل أن نبدأ سيرنا مع الله، عندئذ لا بد أن ينتهي سعينا بالظفر والتهليل ومهما طال الطريق فالنُصرة مضمونة. صحيح أننا قد نزلّ في طريقنا وتنزل بنا الصعوبات وتحيق بنا التجارب، ويعلو أفق حياتنا الظلام والسُحب، ولكن سيتجلى في خاتمة المطاف أن مَنْ يبدأ طريقه مع الله ينتهي بالمجد. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|