رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قال له شاول: مباركٌ أنت للرب. قد أَقمت كلام الرب. فقال صموئيل: وما هو صوت الغنم هذا في أذني، وصوت البقر الذي أنا سامعٌ ( 1صم 15: 13 ، 14) من المهم جدًا أن يُغرس هذا المبدأ عميقًا في الضمير في وقت يخفي الكثيرون كل أنواع العصيان تحت ستار كلمة الذبيحة .. الذبيحة! فالطاعة أفضل من الذبيحة، وأفضل جدًا أن تكون إرادتنا خاضعة لله من أن نملأ مذبحه بأغلى الذبائح، إذ حين تكون الإرادة خاضعة، فإن كل شيء يأخذ مجراه الصحيح. لكن شخصًا في تمرد على الله ويتحدث عن الذبح له، فهذا هوَس وغرور مقيت. فالله لا ينظر إلى كمية الذبائح، بل إلى القلب الذي تنبع منه. والأكثر من ذلك فإننا نجد كل الذين يتكلمون عن الذبح للرب بروح شاول، أنهم يخفون أغراضًا شخصية أنانية، أجاج أو آخر، أفضل الغنم، شيء ما جذاب للجسد يؤثر عليهم ويهمهم أكثر من خدمة الرب أو عبادته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
محرقة من البقر |
الذي كان له وزنة ودفنها |
البقر الوحشى |
" وصوت من السماوات قائلا هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت " (مت 3 :17) |
بيعبدوا البقر |