للمحبة صوت لا تخطئه القلوب حتي لو لم تسمعه الآذان.
من يحب يعجز عن ألا يحب.فيعيش القوة و العجز معاً
.من يحب لا يخطئ حتي لمن ظن الحب ضعفاً
.المحبة نصيب من أعجبته كأس المسيح فيتلذذ بامجادها مع مراراتها
.من أجل المحبة تكثر النعمة و تكثر الأوجاع
.لأن الحب فرصة لمستغلينها كي يتلذذوا بتعذيب المحبين.
لكن الحب يبقي دواء المعذبين مهما ثقلت أوجاعهم.