هو الله كان يرى أنه لم يحن الوقت ليطلق الشعب وإن موسى أيضا لم يكن مهيأ أنه يقود الشعب، ويمكن يكون من أنواع الاتكال الخاطيء على الذات هو اتكال الإنسان على العاطفة أو وجدانه الداخلى.
يقول سفر الأمثال" المتكل على قلبه هو جاهل، والسالك بحكمة هو ينجو". (أم 28: 26) مثل رفقة لما اتكلت على عاطفتها ومحبتها ليعقوب أكثر من عيسو، فاقترحت على ابنها يعقوب أن يأخذ البركة بالخداع من يعقوب، واستخدمت أساليب خاطئة وكانت النتيجة إنها سببت مشاكل كثيرة ليعقوب بعد ذلك.