04 - 08 - 2021, 06:51 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
يَا رَبُّ.. أَمَانَتُكَ إِلَى الْغَمَامِ. عَدْلُكَ مِثْلُ جِبَالِ اللهِ،
وَأَحْكَامُكَ لُجَّةٌ عَظِيمَةٌ، النَّاسَ وَالْبَهَائِمَ تُخَلِّصُ
( مزمور 36: 5 ، 6)
أما عدل الله أو برُّه المشهود له من الناموس والأنبياء، فنراه ظاهرًا في المسيح،
إذ في الوقت الذي فيه رفض العالم المسيح، نرى الله في برِّه يُجلِّس المسيح المرفوض من العالم في عرشه.
وليس ذلك فقط بل الله في برِّه يقبل كل مؤمن بالمسيح كقبول المسيح تمامًا،
لأن المسيح سدَّد كل مطاليب الله على الصليب،
وهكذا أصبح كل مؤمن «برَّ الله فيهِ (أي في المسيح)» ( 2كو 5: 21 ).
|