رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقالت راعوث: لا تلحي عليَّ أن أتركك وأرجع عنكِ، لأنه حيثما ذهبتِ أذهب، وحيثما بتِ أبيت. شعبك شعبي، وإلهك إلهي ( را 1: 16 ) هل تشعر أيها الأخ بثقل شر هذه الأيام؟ لا تَخُر، فالذي سند نفس راعوث وقوّاها، يسند نفسك أيضًا، فقط اتكل عليه، فهو لا يعجز في أمر، وهو يحب الذين له، ومحبته كاملة. ولما لم تجد نعمي فائدة، كفّت عن الإلحاح على راعوث، وانتصرت النعمة انتصارها الباهر وشرعت راعوث تسير جنبًا إلى جنب مع نعمي في طريقهما إلى بيت لحم يهوذا. . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|