على الرغم من أن علماء البحار قد درسوا وسجلوا أصوات الدولفين لعقود، إلا أن العديد من جوانب لغة الحيوانات وكيفية تواصلها لا تزال غير معروفة، ولم يقم العلماء بعد بتفكيك الوحدات الفردية لأصوات الدولفين، وما زالوا يبحثون عن ربط أصوات الحيوانات بسلوكهم، وباستخدام التقنيات الجديدة بما في ذلك الخوارزميات والمسجلات عالية التردد التي تعمل تحت الماء يأمل العلماء في حل لغز لغة الدولفين أخيرا.