حتى متى يا رب أدعو و أنت لا تسمع؟ أصرخ إليك من الظلم و انت لا تخلّص؟ لِمَ تُريني إثماً و تبصر جوراً؟ و قدامي اغتصاب و ظلم و يحدث خصام و تَرفَع المخاصمة نفسها حبقوق 1 : 2 و 3
فهأنذا مقيم الكلدانيين الأمة المُرّة القاحمة السالكة في رحاب الارض لتملك مساكن ليست لها حبقوق 1 : 6
هوذا مُنتفخة غير مستقيمة نفسه فيه. و البار بايمانه يحيا حبقوق 2 : 4
ويل للمُكسب بيته كسباً شريراً ليجعل عُشّه في العلو لينجو من كف الشر! حبقوق 2 : 9
خرجت لخلاص شعبك، لخلاص مسيحك. سحقت رأس بيت الشرير مُعَرّياً الأساس حتى العنق. سلاه. حبقوق 3 : 13
فمع انه لا يّزهر التين، و لا يكون حَمل في الكروم. يَكذِب عمل الزيتونة، و الحقول لا تصنع طعاماً. ينقطع الغنم من الحظيرة، و لا بقر في المذاود، فإني أبتهج بالرب و أفرح بإله خلاصي. الرب السيد قوّتي، و يجعل قدميّ كالأيائل، و يمشّيني على مرتفعاتي حبقوق 3 : 17 ل 19