رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بِنَفْسِي اشْتَهَيْتُكَ فِي اللَّيْلِ. أَيْضًا بِرُوحِي فِي دَاخِلِي إِلَيْكَ أَبْتَكِرُ. لأَنَّهُ حِينَمَا تَكُونُ أَحْكَامُكَ فِي الأَرْضِ يَتَعَلَّمُ سُكَّانُ الْمَسْكُونَةِ الْعَدْلَ إشعياء 9:26 عندما يفترق زوجان صغيران محبان، يتوقوا لأن يكونوا مع بعض مرة أخرى. عندما يفترق الآباء عن اطفالهم ، يفتقدوهم بشدة. عندما لا يقدر زوج او زوجة ان يكونوا مع شريك الحياة مرة أخرى بسبب مرض او موت اوسبب أخر، فإن روح هذا الشخص يمكن ان تتألم إلى ان تجتمع مرة أخرى مع مع تحب. هل تدرك بأن روحك تتألم لكي تكون مع الله؟ هل تنهي كل يوم وتبدأ الأخر وانت تتوق ان تكون في حضور الله؟ فلندرك جوعنا إلى الله وان لا نحاول ان نرضيه فقط بأن نقضي وقت في محضره، بل بأن نتواصل بكل رغبتنا، وحبنا، وحاجتنا لوجود أبينا السماوي في حياتنا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|