14 - 12 - 2020, 06:42 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
لقد كسرت التجارب المحرقة روح أيوب
، ولكن الرب شفى هذه الروح المكسورة بتعويضه السخي
"وزاد الرب على كل ما كان لأيوب ضعفاً...
وبارك الرب آخرة أيوب أكثر من أولاه..." (أيوب 10:42و12).
وفي سفر إشعياء نقرأ كلمات النبوة التي تمت في المسيح: "روح السيد الرب عليَّ، لأن الرب مسحني لأبشِّر المساكين، أرسلني لأعْصِب منكسري القلب، لأنادي للمسبيّين بالعِتق، وللمأسورين بالإطلاق..
. لأعزّي كل النائحين، لأجعل لنائحي صهيون
، لأعطيهم جمالاً عوضاً عن الرماد، ودُهن فرح عِوضاً عن النوح، ورداء تسبيح عوضاً عن الروح اليائسة، فيُدْعَون أشجار البر
، غرس الرب للتمجيد" (إشعياء 1:61-2).
|