الضابط والجراح في سلاح الجو جون بول ستاب صاحب لقب “أسرع رجل على وجه الأرض”. في بحثه، ربط ستاب نفسه مرارًا وتكرارًا في زلاجة صاروخية، ملقبة بـ “Gee Whiz”، وتم دفعه إلى الأمام بسرعة قريبة من سرعة الصوت. ثم يقوم بضغط الفرامل فجأة لتحديد قدرة جسم الإنسان على تحمل التباطؤ المفاجئ.
بسبب تجربته الخطيرة، تعرّض ستاب للعديد من الكسور وانفصال في الشبكية مؤقتًا، واستنتج أن جسم الإنسان يمكن أن يتحمل 45 جرامًا من الحركة الأمامية مع تسخير مناسب.