بهذه الكلمات البسيطة المُلهمة في نور أصالة عمقها اللاهوتي
فدخولنا في طريق المعرفة الإلهية المُغيرة والمُجددة للقلب
فمعرفة شخص الله والأسرار الروحية السماوية،
لكن المعرفة التي تأتينا بالاستنارة،
أيها الأحباء نحن في أشد الحاجة لتلك الاستنارة