يقول جستن بأنه لا يمكن ان يشعر بالحرج من تصرفات ابنته حتى عندما تغضب و تصرخ في الأماكن العامة؛ فمن حقها أن تشعر كما تريد أن تشعر!
و لا يهمه رأي الناس من حوله و قد عبر عن ذلك بقوله " أنا والدها و لست والدهم"!
بكل هدوء و صبر انتظرها حتى فرغت من غضبها ، دون أن يصرخ بوجهها بأنها سببت له الاحراج، بلا ضرب، بلا اهانات، بلا تهديدات تشمل جميع انواع العنف المتوقع في المنزل😞
في هذه الصورة درس عظيم عن الحب و التقبل و الصبر لأجل أغلى مالدينا❤️
ملاحظة: ان انتظار الطفل حتى يفرغ من مشاعره هي آخر مرحلة للتعامل مع نوبات الغضب، يسبقها تحويل الانتباه و المناقشة و الحوار و محاولة فهم مايريده الطفل و شرح امكانية تلبية طلبه من عدمها مع طرح خيارات بديلة ان أمكن.
و لكن أهم مافي كل ذلك هو عدم الخجل من أولادنا وتصرفاتهم الطفولية.